وإلى جانب ذلك، فإنّ إعادة إحياء دور الأسرة من جديد يُعتبر الوَسيلة الأولى والأهمّ في سبيل مواجهة انفراط عقد المجتمعات؛ فالأسرة هي نواة المجتمع، وهي التي بصلاحها، وبتماسك أفرادها تصلح المجتمعات، ويصلُح العالم. من جهة أخرى، فإنّ على الإنسان أن يكبح جماح شهواته، خاصّةً شهوة الاستهلاك، والتي تجعله عبداً https://dominickl01vq.blogs-service.com/61523084/details-fiction-and-سياحة-وسفر